قال مصدر في البعثة الأممية إلى الحديدة إن الفريق الأممي يواجه صعوبات لوجستية في الاشراف على وقف إطلاق النار في الحديدة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي كشف فيه إنه وفقا للتقارير فإن عدد القتلى والجرحى نتيجة للصراع في شهر سبتمبر الماضي وحده بلغ 388 شخصا، وفقا لما ذكرته وكالة شينخوا.
وحسب المسؤول الأممي فإن «اليمن تأثر بكل مشكلة إنسانية محتملة، بما في ذلك النزوح والهجمات وتدمير البنى التحتية».وقال المسؤول الأممي إن قرابة 80% من سكان البلد بحاجة إلى مساعدات إنسانية.