كشف عمار محمد عبدالله صالح عما طلب من صالح والزوكا قبلها مقتلهما في الثنية.
وقال طُلب من الشهيد صالح والشهيد الزوكا الإستسلام وأن يقولا: (نحن في وجه السيد) لينجوا بحياتهما ويَسْلما من القتل
إلا أنهما آثرا أن يموتا بكرامتهما على أن يعيشا بذل وكان ردهما :إما حياة بكرامة أو موت بشرف وقاتلا قتال الأبطال الى آخر نفس.