يمن فويس للابناء :
قال تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباعَ )
هذه الآيةُ عامةٌ في نكاحِ الاثنتينِ والثلاثِ والأَربعِ، بدأَها الله بفعلِ أمرٍ وهو( فانكحوا) وشرط اللهُ هذا التعدد والأَمر به بالعدلِ!.
أَمَّا الدليلُ من السُّنةِ فقولهُ صلى الله عليهِ وسلمَ: (تزوجوا الودُودَ الولُودَ فإِني مكاثر بكم الأَمم يوم القيامةَ) وفي روايةٍ أَخرى ( تزوجوا النساء فإنهنَّ يأتينَ بالمالِ).
وفي روايةٍ أَخرى ( دعوا الحسناء العاقر وتزوجوا السوداء الولودَ فإني مكاثر بكم الأمراض يوم القيامةِ ) وفي روايةٍ أَخرى
(النكاحُ سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني ، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ،ومن كان ذا طولٍ فلينكح ، ومن لم يجد فعليه بالصيامِ ، فإن الصوم له وجاءٌ) .
وفي روايةٍ أَخرى (تزوجوا الأبكارَ ، فإنهنَّ أعذبُ أفواهاً ، وأنتقُ أرحاماً ، وأرضى باليسيرِ ) .
وفي روايةٍ أخرى (تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ، و لا تكونوا كرهبانية النصارى ).
هذه الأحاديث هي أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- بنكاح الأربعِ معنىً ومفهوماً، أَمَّا المعنى فهو التــعدد من واحدة إلى أَربع نساء ، وأَمَّا المفهوم فهو إقراره لغيلان بن سلمة والذي تزوج بعشر نساء فقال له الرسول أمسك أربعاً وطلق بقيةَ نسائكَ . والمفهوم معمولٌ به عند أهل العلم ودليلهُ قال تعالى: (وربائبكم الآتي في حجوركم من نسائكم الآتي دخلتم بهنَّ فإن لم تكونا دخلتم بهنَّ فلاجناحَ عليكم) هذه الآية تتحدث عن الربيبة وهي : بنت الزوجة، فالله يقول : لنا إذا عقدت على زوجتك ولم تدخل بها فإنه يحق لك طلاقها والزواجُ ببنتهابشرط عدم الدخولِ ، وسكت عن حكم العكس ، وهو إذا عقدت على البنت ثم أردت طلاقها والزواج بأمها، وهو لم يذكر نصاً صريحاً بل إيماءً، كذلك الحكمُ في أمر النبي وحثهِ جاءً بالدعوة إلى نكاح الأربعِ والاثنتين والثلاث.
"نصائح لمن أراد التـــعدد "
من أرادَ التعدَّد من الرِّجالِ فليملأَ جيبهُ أولاً فإن كانَ الجيبُ واسعاً.
سيبقى سعةُ الصدرِ ثانياً فالنساءُ أذهبُ للبِّ الرجلِ الحازمِ .
و المرأةُ الثانيةُ قد تكونُ مدللةً وجاءتْ على سُرُرٍ بطائنُها من استبرقٍ أو رمضاءَ محرقةً .
وهناكَ أصنافٌ من النِّساءِ لايقبلنَ بالتعدَّد كالأجنبياتِ.
( غير الخليجياتِ ) فبيئتُهنَّ (غير شكل ) باللهجة السورية .
وهناكَ صنفٌ من النساءِ أشبهُ بالرجالِ متوحشاتٌ قاسياتٌ، العيشُ معهنَّ أشبهُ بسيركٍ بينَ المدربِ وسَبْعِهِ فهذا الصنف لا يدخل في حديثي.
تنبيه:
لا يجوز للعجائز الدُّعاء على المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ.
زواج الرجلِ بسببٍ أَو بغير سببٍ هذا حق مشروعٌ له شريطةَ أن يعدل .
لا يشترطُ رضى الزوجة في التعددِ، إن رضيت فبها ونعمت وإن لم ترضَ فبيت أَهلها مفتوح .
المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ لا حرج ولا أثمَ عليها .
لا تعتقد أن زوجتك سترقص لك حين تتزوج عليها ستذيقك أَصناف العذاب في السنة الأَولى ثم سترضخ للأَمر الواقع.
فوائد اجتماعية:
ستساعد في التقليل من نسبة العنوسة والمطلقات والأَرملات.
نصيحة للنساء المتـــزوجات :
أعطين فرصة لأَخواتكنَّ ودعنَ هذه الأَنانية.
فوائد للزوجة الأَولى :
سترين فروق بعد هذا التـــعدد
1- الاشتياق .
2- زيادة الحب.
3- العناية.
4- زيادة الإنفاق.
والكثير الكثير ..... إلخ وش أَقول وش أَخلي بس.
لا تنسوني من دعائكم أيها الرجال
ختاماً: سعةُ الصدرِ مطلبٌ في وجهاتِ النَّظرِ.فوائد تعداد الزوجات
ref="http://voice-yemen.com/content/yemen/3112.jpg">
يمن فويس للابناء :
قال تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباعَ )
هذه الآيةُ عامةٌ في نكاحِ الاثنتينِ والثلاثِ والأَربعِ، بدأَها الله بفعلِ أمرٍ وهو( فانكحوا) وشرط اللهُ هذا التعدد والأَمر به بالعدلِ!.
أَمَّا الدليلُ من السُّنةِ فقولهُ صلى الله عليهِ وسلمَ: (تزوجوا الودُودَ الولُودَ فإِني مكاثر بكم الأَمم يوم القيامةَ) وفي روايةٍ أَخرى ( تزوجوا النساء فإنهنَّ يأتينَ بالمالِ).
وفي روايةٍ أَخرى ( دعوا الحسناء العاقر وتزوجوا السوداء الولودَ فإني مكاثر بكم الأمراض يوم القيامةِ ) وفي روايةٍ أَخرى
(النكاحُ سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني ، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ،ومن كان ذا طولٍ فلينكح ، ومن لم يجد فعليه بالصيامِ ، فإن الصوم له وجاءٌ) .
وفي روايةٍ أَخرى (تزوجوا الأبكارَ ، فإنهنَّ أعذبُ أفواهاً ، وأنتقُ أرحاماً ، وأرضى باليسيرِ ) .
وفي روايةٍ أخرى (تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ، و لا تكونوا كرهبانية النصارى ).
هذه الأحاديث هي أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- بنكاح الأربعِ معنىً ومفهوماً، أَمَّا المعنى فهو التــعدد من واحدة إلى أَربع نساء ، وأَمَّا المفهوم فهو إقراره لغيلان بن سلمة والذي تزوج بعشر نساء فقال له الرسول أمسك أربعاً وطلق بقيةَ نسائكَ . والمفهوم معمولٌ به عند أهل العلم ودليلهُ قال تعالى: (وربائبكم الآتي في حجوركم من نسائكم الآتي دخلتم بهنَّ فإن لم تكونا دخلتم بهنَّ فلاجناحَ عليكم) هذه الآية تتحدث عن الربيبة وهي : بنت الزوجة، فالله يقول : لنا إذا عقدت على زوجتك ولم تدخل بها فإنه يحق لك طلاقها والزواجُ ببنتهابشرط عدم الدخولِ ، وسكت عن حكم العكس ، وهو إذا عقدت على البنت ثم أردت طلاقها والزواج بأمها، وهو لم يذكر نصاً صريحاً بل إيماءً، كذلك الحكمُ في أمر النبي وحثهِ جاءً بالدعوة إلى نكاح الأربعِ والاثنتين والثلاث.
"نصائح لمن أراد التـــعدد "
من أرادَ التعدَّد من الرِّجالِ فليملأَ جيبهُ أولاً فإن كانَ الجيبُ واسعاً.
سيبقى سعةُ الصدرِ ثانياً فالنساءُ أذهبُ للبِّ الرجلِ الحازمِ .
و المرأةُ الثانيةُ قد تكونُ مدللةً وجاءتْ على سُرُرٍ بطائنُها من استبرقٍ أو رمضاءَ محرقةً .
وهناكَ أصنافٌ من النِّساءِ لايقبلنَ بالتعدَّد كالأجنبياتِ.
( غير الخليجياتِ ) فبيئتُهنَّ (غير شكل ) باللهجة السورية .
وهناكَ صنفٌ من النساءِ أشبهُ بالرجالِ متوحشاتٌ قاسياتٌ، العيشُ معهنَّ أشبهُ بسيركٍ بينَ المدربِ وسَبْعِهِ فهذا الصنف لا يدخل في حديثي.
تنبيه:
لا يجوز للعجائز الدُّعاء على المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ.
زواج الرجلِ بسببٍ أَو بغير سببٍ هذا حق مشروعٌ له شريطةَ أن يعدل .
لا يشترطُ رضى الزوجة في التعددِ، إن رضيت فبها ونعمت وإن لم ترضَ فبيت أَهلها مفتوح .
المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ لا حرج ولا أثمَ عليها .
لا تعتقد أن زوجتك سترقص لك حين تتزوج عليها ستذيقك أَصناف العذاب في السنة الأَولى ثم سترضخ للأَمر الواقع.
فوائد اجتماعية:
ستساعد في التقليل من نسبة العنوسة والمطلقات والأَرملات.
نصيحة للنساء المتـــزوجات :
أعطين فرصة لأَخواتكنَّ ودعنَ هذه الأَنانية.
فوائد للزوجة الأَولى :
سترين فروق بعد هذا التـــعدد
1- الاشتياق .
2- زيادة الحب.
3- العناية.
4- زيادة الإنفاق.
والكثير الكثير ..... إلخ وش أَقول وش أَخلي بس.
لا تنسوني من دعائكم أيها الرجال
ختاماً: سعةُ الصدرِ مطلبٌ في وجهاتِ النَّظرِ.
يمن فويس للابناء :
قال تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباعَ )
هذه الآيةُ عامةٌ في نكاحِ الاثنتينِ والثلاثِ والأَربعِ، بدأَها الله بفعلِ أمرٍ وهو( فانكحوا) وشرط اللهُ هذا التعدد والأَمر به بالعدلِ!.
أَمَّا الدليلُ من السُّنةِ فقولهُ صلى الله عليهِ وسلمَ: (تزوجوا الودُودَ الولُودَ فإِني مكاثر بكم الأَمم يوم القيامةَ) وفي روايةٍ أَخرى ( تزوجوا النساء فإنهنَّ يأتينَ بالمالِ).
وفي روايةٍ أَخرى ( دعوا الحسناء العاقر وتزوجوا السوداء الولودَ فإني مكاثر بكم الأمراض يوم القيامةِ ) وفي روايةٍ أَخرى
(النكاحُ سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني ، وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ،ومن كان ذا طولٍ فلينكح ، ومن لم يجد فعليه بالصيامِ ، فإن الصوم له وجاءٌ) .
وفي روايةٍ أَخرى (تزوجوا الأبكارَ ، فإنهنَّ أعذبُ أفواهاً ، وأنتقُ أرحاماً ، وأرضى باليسيرِ ) .
وفي روايةٍ أخرى (تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ، و لا تكونوا كرهبانية النصارى ).
هذه الأحاديث هي أمر النبي - صلى الله عليه وسلم- بنكاح الأربعِ معنىً ومفهوماً، أَمَّا المعنى فهو التــعدد من واحدة إلى أَربع نساء ، وأَمَّا المفهوم فهو إقراره لغيلان بن سلمة والذي تزوج بعشر نساء فقال له الرسول أمسك أربعاً وطلق بقيةَ نسائكَ . والمفهوم معمولٌ به عند أهل العلم ودليلهُ قال تعالى: (وربائبكم الآتي في حجوركم من نسائكم الآتي دخلتم بهنَّ فإن لم تكونا دخلتم بهنَّ فلاجناحَ عليكم) هذه الآية تتحدث عن الربيبة وهي : بنت الزوجة، فالله يقول : لنا إذا عقدت على زوجتك ولم تدخل بها فإنه يحق لك طلاقها والزواجُ ببنتهابشرط عدم الدخولِ ، وسكت عن حكم العكس ، وهو إذا عقدت على البنت ثم أردت طلاقها والزواج بأمها، وهو لم يذكر نصاً صريحاً بل إيماءً، كذلك الحكمُ في أمر النبي وحثهِ جاءً بالدعوة إلى نكاح الأربعِ والاثنتين والثلاث.
"نصائح لمن أراد التـــعدد "
من أرادَ التعدَّد من الرِّجالِ فليملأَ جيبهُ أولاً فإن كانَ الجيبُ واسعاً.
سيبقى سعةُ الصدرِ ثانياً فالنساءُ أذهبُ للبِّ الرجلِ الحازمِ .
و المرأةُ الثانيةُ قد تكونُ مدللةً وجاءتْ على سُرُرٍ بطائنُها من استبرقٍ أو رمضاءَ محرقةً .
وهناكَ أصنافٌ من النِّساءِ لايقبلنَ بالتعدَّد كالأجنبياتِ.
( غير الخليجياتِ ) فبيئتُهنَّ (غير شكل ) باللهجة السورية .
وهناكَ صنفٌ من النساءِ أشبهُ بالرجالِ متوحشاتٌ قاسياتٌ، العيشُ معهنَّ أشبهُ بسيركٍ بينَ المدربِ وسَبْعِهِ فهذا الصنف لا يدخل في حديثي.
تنبيه:
لا يجوز للعجائز الدُّعاء على المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ.
زواج الرجلِ بسببٍ أَو بغير سببٍ هذا حق مشروعٌ له شريطةَ أن يعدل .
لا يشترطُ رضى الزوجة في التعددِ، إن رضيت فبها ونعمت وإن لم ترضَ فبيت أَهلها مفتوح .
المرأة التي قبلتْ بزوجٍ معددٍ لا حرج ولا أثمَ عليها .
لا تعتقد أن زوجتك سترقص لك حين تتزوج عليها ستذيقك أَصناف العذاب في السنة الأَولى ثم سترضخ للأَمر الواقع.
فوائد اجتماعية:
ستساعد في التقليل من نسبة العنوسة والمطلقات والأَرملات.
نصيحة للنساء المتـــزوجات :
أعطين فرصة لأَخواتكنَّ ودعنَ هذه الأَنانية.
فوائد للزوجة الأَولى :
سترين فروق بعد هذا التـــعدد
1- الاشتياق .
2- زيادة الحب.
3- العناية.
4- زيادة الإنفاق.
والكثير الكثير ..... إلخ وش أَقول وش أَخلي بس.
لا تنسوني من دعائكم أيها الرجال
ختاماً: سعةُ الصدرِ مطلبٌ في وجهاتِ النَّظرِ.
