قال مستشار الرئيس اليمني ووزير الخارجية السابق عبدالملك المخلافي في تغريدة له على صفحتة الشخصية في تويتر أن القضية الفلسطينية ستبقى أكثر قضايا العالم عدلًا وستبقى تؤرق الضمير العربي والإنساني كله، حتى تجد حلا عادلًا وتنتهي أخر صور الاستعمار رغم تسارع التطبيع العربي المدان والتخلي عن القضية الفلسطينية.
وتسأل المخلافي بالقول ماذا جرى لعاصمة اللاءات الثلاث، تهرول الى تطبيع مدان تحت وهم اقتصادي وتجاري لن تجني منه الا الخيبة والحسرة بعد فوات الاوان.
وقال المخلافي أن تطبيع الدول العربية الفقيرة بحجج اقتصادية هو أكثر "التطبيعات" بؤسا وخسارتها مزدوجة.
نص التغريدات:
"رغم تسارع التطبيع العربي المدان والتخلي عن القضية الفلسطينية، ستبقى القضية الفلسطينية أكثر قضايا العالم عدلًا وستبقى تؤرق الضمير العربي والإنساني كله، حتى تجد حلا عادلًا وتنتهي أخر صور الاستعمار والعنصرية وينتصر السلام
الحقيقي."
ً"ماذا جرى لعاصمة اللاءات الثلاث، تهرول الى تطبيع مدان تحت وهم اقتصادي وتجاري لن تجني منه الا الخيبة والحسرة بعد فوات الاوان.
تطبيع الدول العربية الفقيرة بحجج اقتصادية هو أكثر "التطبيعات" بؤساً وخسارتها مزدوجة."
