الرئيسية > محليات > شاهد صورة لليمني الكسيح الذي لايملك أيادي أو أرجل وكيف مارس التقطع و القتل ونهب أموال المواطنين وهكذا كانت نهايته !

شاهد صورة لليمني الكسيح الذي لايملك أيادي أو أرجل وكيف مارس التقطع و القتل ونهب أموال المواطنين وهكذا كانت نهايته !

" class="main-news-image img

نشر ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صورة للسفاح المعاق جبران أحد ابناء منطقة أيفوع والذي قتل بقذيفة  في تعز.

واشتهر جبران بالتقطع ونهب بائعي القات ومن يرفض كان يطلق النار عليه رغم اعاقته بحسب معلومات المصادر.

وبحسب شهود عيان فإن جبران الذي كان لايملك أيدي او ارجل كان يضع البندقية على كتفه وتحت رقبته ويقوم بإطلاق النار باليد اليمنى والتي يظهر فيها جزء من إصبعه.

كما أن الامن قبض عليه وادخله السجن المركزي بتعز بتهمة قتل الاستاذ عبدالله قاسم المخلافي ليدخل بعدها الى السجن حتى اندلاع الحرب وبعدها فر من السجن المركزي الا أن قذيفة مدفعية مجهولة باغتته وقتلته.

تفاصيل من قصته نشرها ناشطون.

هل تصدق ان هذا المعاق الذي اسمه جبران، و له من اسمه نصيب، فيه جبروت و طغيان و قوة شخصية لا يصدقها الا من عايشه، كان بلطجي و كون عصابة مسلحة... و دخل السجن بعد ما اطلق النار على رجل مسالم و كان يحاكم بتهمة القتل ثم هرب من السجن.. كان يطلق النار من الكلاشنكوف و يعمره بنفسه قبل اطلاق النار، و نفس الامر مع المسدس ، و كان ايضا يستخدم الجنبية (السلاح الابيض) و لكن كيف كان يطلق النار كان يستخدم رأسه و ذراعه القصيرة جدا حيث كان يضع السلاح تحت خده و يستخدم ذراعه للتعمير و الاطلاق... كل من كان يعرفه خاف منه و هابه جدا... كانت نهايته بقذيفة اصابت مكان تخفيه بالخطأ و قتلته على الفور، ربما دعوة مظلوم و ما اكثرهم... هذا لو خلقه الله بيدين و رجلين، كان سيطر على اليمن كلها بعد احداث ???? كما سيطر نابليون على فرنسا بعد ثورتها لكن الله لطف بنا و بالمنطقة..

وفي تفاصيل أخرى قال احدهم انه عندما كان يصل الى سوق القات كان يقوم المقوتي من مكانه بنفسه يزيح الناس من امام دكانه خوفا منه حتى يتمكن من شراء القات بدون اي زحمه او ضوضاء لانه كان ما يتحمل الزحمة و الضوضاء و ممكن يطلق النار على المقوت.

وأكدت ناشطة انه فقئ عين رجل بيده المعاقة.

وعلقق آخر بالقول ذكرني بآيفار الكسيح قائد عظيم من قادة ال?ايكينج الاسكندنافيين كان كسيحاً لكنه كان سفاحاً مجرماً كانوا يسمونه المخلي من العظام لكن في طياته مجرم من اكثر المجرمين دموية في التاريخ...

 

الحجر الصحفي في زمن الحوثي