استشهاد العميد الركن عدنان الحمادي قائد اللواء 35 مدرع بعملية اغتيال أتت متزامنه مع ذكرى انتفاضة 2 ديسمبر مما يثير التساولات حولها .
ساسيون في مواقع التواصل وضعوا تساؤلات عده احدهم قال تعز بعد استشهادالعميدالركن عدنان الحمادي الى اين؟
واضاف هل هي بداية لسيناريو تم الإعداد له وادخالها فيه لانها مهدالثورات ومصنع الرجال ام بداية لآنتكاسة الثورة وإعادة تمدد الحوثي فيها وتصفية قياداتها كماحدث في السبعينات؟
وطرح جواب لذلك أم ترجل فارس ويحمل الراية فارس اخر ويواصل المشواروبداية لفك الحصار.
سياسي آخر قال ما سر توقيت 2ديسمبر أسئلة كثيرة استوقفت الكثير ربما تعز تتجه نحو المجهول ومخطط خطير ، بعد إزاحة الصخرة المنيعة للجمهورية و لتعز واحد القادة المخلصين.
قادم الأيام سيكشف نوع المخطط الذي تم البدء فيه بتصفية الشهيد الحمادي .
نحن أمام سيناريو خطير يدبر لتعز .
وتبدى ناشطون بعد إستشهاد الحمادي مخاوفهم من سقوط تعز ، ودخولها في إتون صراعات سياسية مخيفة.
ناشطون شبهوا اغتيال الحمادي وشقيقة باغتيال الحمدي وشقيقه.
ناشطي مواقع التواصل يخيم عليهم الحزن لرحيل الحمادي وعبروا عن سخطهم من الحملات التي طالته قبل الإغتيال .
