تواصل بعض المطابخ الإعلامية استهداف شخص رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك. بالشائعات، الذي دائما وكعادته لم يلتفت لها ولم يعطي لها أي إهتمام لأنه يثق بنفسة والخطوات التي يتحرك بها.
كل يوم تختلق بعض المطابخ أخبار التضليل والشائعات أخرها شائعات رفض الرئيس مقابلته بإسلوب سخيف من مطابخ أصبحت مفضوحة وتعودت الكذب ، الا ان معين لم يرد عليها كعادته لأنه يدرك أنه أكبر من ذلك وصمته هو الرد عليهم بحد ذاته.
هناك من يخوض حرب جانبية الغرض منها النيل من رئيس الوزراء الذي يحمل الهم الوطني والتنموي والذي لم يؤمن يوما منذ تعيينة بفريق إعلامي يحسن صورته أو يتابع ما ينشر من تفاهات فالواقع يشهد بنقائه ووعيه الكبير .
يقول مراقبون ان معين ينتصر أخلاقيا واقتصاديا وسياسيا وكل يوم يزداد ثقة من قبل الجميع لأنه يعمل من أجل الوطن وبنائه بصمت ، ومن خلال صمته وعدم اهتمامه بحرب الشائعات الذي اطلقها البعض ممن لايعيشون الا بالإبتزاز والتزلف والتضليل.
