الرئيسية > محليات > أرقام وحقائق: 4 ملايين نازح في اليمن شردتهم الحرب.. المواقع وإعادة التوطين

أرقام وحقائق: 4 ملايين نازح في اليمن شردتهم الحرب.. المواقع وإعادة التوطين

" class="main-news-image img


تحديث عمليات - المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

الأرقام الرئيسة
24 مليون شخص بحاجة إلى مساعدة
3.9 مليون نازح في السنوات الثلاث الأخيرة
81٪ من الأشخاص النازحين داخلياً لأكثر من عام واحد
1 مليون نازح داخلي عائد
1.2 مليون من النازحين داخلياً قدمت لهم مساعدات عينية أو نقدية في عام 2018

* التمويل:

يتطلب 198.6 مليون دولار أمريكي لعمليات 2019
تم تمويل 18٪ والفجوة 82٪
تم استلام 35.4 مليون دولار أمريكي اعتباراً من 9 يناير 2019

* المساعدات النقدية:

بدأت المفوضية أولى جولاتها للمدفوعات النقدية لعام 2019 في محافظات اليمن الشمالية. وقدمت مساعدات نقدية لما يقرب من 1200 أسرة (8,000 شخص) في محافظتي صعدة والجوف لتلبية احتياجاتهم في مجال الحماية. وبالإضافة إلى ذلك، تم توزيع الإعانات الإيجارية في محافظة الجوف على أكثر من 1000 أسرة (7,000 فرد)، مما ساعد على تعزيز السيولة إلى الاقتصاد المحلي.

تم الانتهاء من التحقق من قوائم المستفيدين لأموال الحماية في جنوب اليمن. تم تحديد ما يقرب من 4000 أسرة (تضم أكثر من 40,000 فرد) باحتياجات الحماية التي يمكن معالجتها من خلال الدعم المالي. سوف يحصلون على تحويل نقدي لمرة واحدة مقابل 100,000 ريال يمني (حوالي 165 دولاراً أمريكياً).

* إعادة التوطين:

غادرت أولى حالات إعادة التوطين في عام 2019 اليمن للسويد في 22 يناير. في الحالات التي تحدد فيها المفوضية اللاجئين الضعفاء بشكل خاص الذين يستوفون معايير حماية محددة، تعمل الوكالة عن كثب مع البلدان المستقبلة ومع الأفراد المتضررين للمساعدة في توفير حل آمن وطوعي ودائم من خلال إعادة التوطين.

* مواقع إقامة النازحين داخلياً:

يعيش حوالي 400.000 من الأشخاص النازحين داخلياً في 1200 موقع استضافة حددتها مجموعة تنسيق المخيمات/إدارة المخيمات (CCCM)، مما يمثل موجة كبيرة من السكان الذين يعيشون في هذه المواقع.

تظهر خريطة مجموعة تنسيق المخيمات/إدارة المخيمات، التي نُشرت هذا الشهر، 641 مركزاً جماعياً و587 ومستوطنات عفوية في جميع أنحاء البلاد، تستضيف 80,000 أسرة. وبينما زاد عدد المواقع بمقدار النصف تقريباً على مدى اثني عشر شهراً، تضاعف عدد الأشخاص الذين يعيشون في هذه المواقع ثلاث مرات.

وشهدت المحافظات الشمالية الغربية للحديدة وجارتاها حجة والمحويت زيادة بنسبة ستة أضعاف إلى 413 موقعا للنازحين داخلياً - منهم 306 في حجة. في الوقت نفسه، لا يزال عدد المواقع في محافظتي عمران (شمال صنعاء) وتعز (جنوب غرب اليمن) مرتفعاً -الآن عند 180 و142 على التوالي- وهو ما لم يتغير كثيراً عن العام الماضي.

ويشمل دعم المفوضية المستمر في مواقع الاستضافة تعزيز الحيازة الآمنة للأراضي وتحسين ظروف المعيشة وبناء الملاجئ الانتقالية. على سبيل المثال، في عبس (في حجة)، يجري بناء 3،200 مأوى انتقالي مواءمة إيكولوجياً - إلى أقصى حد ممكن تستخدم هذه الملاجئ الإيكولوجية المواد المتوفرة محلياً والتصاميم التي تتكيف مع درجات الحرارة العالية للسهول الساحلية.

وفي المحافظتين الجنوبيتين عدن ولحج، تم تحديد ستة مواقع استضافة جديدة بين أكتوبر 2018 ويناير 2019. واستناداً إلى تقييمات الاحتياجات، تقوم المفوضية بتنفيذ إعادة التأهيل والتحديث والتي تشمل تحسين الإضاءة وإمكانية الوصول إلى المياه، فضلاً عن تركيب المراحيض ومرافق الطهي


الحجر الصحفي في زمن الحوثي