على من قبلوا بالمشاركة في مؤتمر الحوار أن يستمروا في إكمال ما قبلوا به من مسئولية
دون ضجيج او أنسحابات تحت اي مبرر
فالأمر اكبر من تسجيل موقف سياسي أو الظهور الإعلامي او إستعطاف المجتمع
فالوطن اكبر من المكايدات واللحظات حرجة والأمر في غاية الخطورة
أنه مستقبل اليمن والأجيال القادمة
وعلى من رفضوا المشاركة في الحوار ولهم مبرراتهم أن يواصلوا العمل الدأووب ويتفانوا في الميدان في سبيل تحقيق التغيير الذي يصنع اليمن الجديد وفق مايرونه وبلا صراخ
ودون تصادم ومناكفات ولن يكون الشعب الا مع ما يحقق احلامه وتطلعاته من اي الفريقين كان