الشاب الذي يعيش في محافظة القنفذة (360 كلم جنوب مكة المكرمة)، تفاجأ بسيل من التعليقات والإعجابات وإعادة التغريد، وذلك بعد صدق نبوءته، حيث أصيب صلاح مبكراً فاستبدله المدرب وانقلبت الطاولة على ليفربول.
وبرأ الشاب ساحته من الشعوذة والكهانة قائلاً: "والله مجرد توقع لا أقل ولا أكثر، وكل شيء صار بأمر من الله مو بسبب تغريدتي خلوا ثقتكم بالله أكبر من أي شيء".
وفي رد آخر أضاف:" يا جماعة أنا مو كاهن ولا مشرك بالله أنا شخص سعودي مسلم أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، والأمر وما فيه أني توقعت إيش راح يصير بالمباراة وجت صدفة معايه لأن بالنهاية كل شيء يصير بأمر الله".
وواجه الشاب سيلاً من الأسئلة الطريفة وأخرى ذات مغزى سياسي، مثل سؤاله عن توقعاته من هو رئيس الوزراء العراقي القادم؟ وتوقعاته للمستقبل في ليبيا، الطريف أن هناك من سأله هل سبق أن شاهد المباراة من قبل؟
